هناك دوافع للبعض لإستعمال الأسماء والصور المستعارة في هذا العالم الازرق قد تكون النية بريئة تفاديا لمواقف معينة وهناك من من وقاحته وجبنه مستعمل لها لسب وقذف الآخرين من وراء الستار وهذا لا يمت للإنسانية والاخلاق بصلة وإنما يصنف من ضعاف الأسس وركائز الشخصية وأفعال لأوغاد من أهل الندالة بإمتياز ويلجأ مستخدمو الاسماء المستعارة للتحدث والنقد بصراحة في شتى المواضيع أو يرونها وسيلة للتعبير عن شخصياتهم او من اجل الحذر والفوبيا السياسية وقد يتخذ البعض الاسم المستعار للتحدث في أشياء محظورة وقد يتخذها البعض من باب إعجابه بالاسم المُستعار ليس إلا
لكن تسمياتهم تثير الفضول لدى الآخرين ونصيحتي أن يمارس الإنسان فعله وعمله بوضوح الشمس.. بشخصيته الحقيقية فهذا أفضل مع الاحترام لكل من اختار اسمًا وهميًا أو صورة رمزية أو تعبيرية .
مناقشة هذا المقال