نقلت جريدة “الاتحاد الاشتراكي”، أن المستشفيات العمومية تعيش على الصعيد الوطني أزمة مالية خانقة ترخي بظلالها على التسيير اليومي لمرافقها.
واضافت اليومية ذاتها، أن المستشفيات لم تتوصل بالميزانية السنوية التي من المفترض أن يتم الإفراج عنها في شهر فبراير، مع ما يعني هذا التأخر من عدم تسديد للمستحقات المادية التي يجب على المستشفيات أن تؤديها لشركات الحراسة الخاصة، والنظافة والبستنة، والطعمة لإطعام المرضى والمهنيين، ومختلف أقسام المستشفيات.
الإعلانات
مناقشة هذا المقال