متابعة اتيگ ميديا.
خلفت الاعتداءات المتكررة بجماعة أملو إقليم سيدي افني استياءا عارما لدى عموم ساكنة ايت بعمران عموما ومنتخبيها بالخصوص ما جعل أعضاء المجلس الجماعي لجماعة املو يلوحون باستقالة جماعية لدى السلطات الإقليمية في حالة تواصل هذه الاعتداءات على السكان ونهج سياسة الاذان الصماء من قبل السلطة تجاه هذا الموضوع .
هذا ووجه البرلماني مصطفى بايتاس سؤالا كتابيا لوزير الداخلية في هذا الخصوص مساءلا إياه عن الإجراءات المتخدة لوقف هذه الإعتداءات التي تستهدف السكان وتشكل خطراً على السلامة الجسدية والنفسية عليهم .
الإعلانات
مناقشة هذا المقال