بدموع الحسرة والحزن حكت السيدة رقية فارسي قصة طردها التعسفي بعد اشتغالها كطباخة في المدرسة الجماعتية بأملن إقليم تيزنيت مدة زمنية تجاورت الثلاثين سنة .
تعود تفاصيل الحادث” الطرد ” إلى الثاني من فبراير 2021 حيث تفاجئت بخبر طردها والاستغتاء عنها بشكل مهين يمس من كرامتها ووضعها الاعتباري ،طرد وضع جمعيات المجتمع المدني على المحك خاصة المهتمة بالنساء .
رقية وهبت حياتها لتربية الأجيال ابتداءامن مدرسة خبر الدين بأزر واضو وقضت ثلاث سنوات داخل أسوارها ثم مدرسة ايمي وايري قبل أن تفتح المدرسة الجماعتية بأملن أبوابها لتشتغل هناك ما تبقى من مسيرتها قبل أن يأتيها قرار الطرد التعسفي .
httpss://youtu.be/m1f6Z9GJFiU
مناقشة هذا المقال