تلقيت بعظيم الأسى نبأ انتقال الراحلة عائشة الرماني، أرملة المرحوم سيدي حسن شوقي التيزنيتي، إلى عفو الله ورضاه، يوم أمس الخميس 26 نونبر 2020.
وبهذه المناسبة الأليمة أعرب لإبنيها الأستاذين فيصل وفريد ولبناتها السعدية وفاطمة وحبيبة ورقية، ولأصهارها، ولآل الرماني وشوقي ولكل أفراد أسرتها الصغيرة، ولكل أقارب الفقيدة وذويها، ولأصدقاء ومحبي هذه السيدة الكريمة المكافحة والصبورة، عن أحر تعازينا وخالص عبارات مواساتنا.
وأرجو من العلي القدير أن يوفي الفقيدة أحسن الجزاء، وأن يتقبلها في عداد الصالحين من عباده، ويشملها بمغفرته ورضوانه، ويسكنها فسيح جنانه.
وإذ نشاطر أهلها أحزانهم في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، نسأل الله عز وجل أن يلهم أسرتها وذويها جميل الصبر وحسن العزاء.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
عبد اللطيف أعمو
مستشار برلماني
مناقشة هذا المقال