اعترافا وتكريما بكفاءات فنية محلية و شبابية رسمت وساهمت في التعريف بتيزنيت والمنطقة وعلى رأسهم الفنان حافظي محمد المعروف ببوعالي وكل من المخرجين الشابين ابناء رسموكة و المعدر ويتعلق الأمر بعبد الرحمان الرائس، مخرج و منتج، سلسة العاديون و كريم جبران، مخرج و مصور لعدة أعمال فنية جهوية و وطنية و كذا الشاب ابن المدينة القديمة “يوسف التائب” المدير العام للمهرجان الوطني لتيزطالنت شو والذي يعتبر من أصغر مديري المهرجانات الفنية بالمغرب والسيدة فاطمة ودرا، صاحبة أكبر قناة يوتوب على الصعيد ،تيزنيت وجهة سوس ع في مجال الطبخ المحلي الامازيغي .
دورة إستثنائية بامتياز من تنظيم كعادتها من جمعية أمودو بشراكة مع مركز أتيك للإعلام و الإتصال وفضاء اسرير والمجلس الإقليمي للتنمية السياحية وبدعم من شركاء مؤسساتيين واعلاميين إعترافا بالمجهودات والكفاءات الشبابية التي قدمت الشيئ الكثير للإقليم وما زالت. هذا الحدث التاريخي الأمازيغي المغربي “حفل إيض ايناير 2970” لحظة الإعتراف.
كونوا في الموعد لتشجيع الشباب.
مناقشة هذا المقال