في مباراة عاشها الشعب المغربي على اعصابه، تمكن المنتخب المغربي لكرة القدم من تحقيق انتصاره الأول في مسار الاقصائيات المؤهلة لكأس أفريقيا القادمة على جنوب افريقيا بهدفين مقابل واحد.
وكان المنتخب الضيف سباقا للتسجيل منذ العشر دقائق الولى فيما ضلت هجومات المنتخب المغربي عقيمة طيلة المباراة وضل تضييع الفرص هول القاعدة قبل أن يتمكن المهاجم يوسف النصيري من تسجيل هدف التعادل والذي أضاع اكثر من محاولات أمام مرمى الخصم جنوب أفريقيا واظاف الكعبي هدف الانتصار قبل حوالي خمس دقائق من نهاية المباراة.
ولازال جزء كبير من الرأي العام الرياضي يطالب برحيل خاليلوزيتش لغياب روح الفريق وتواضع مستوى المنتخب.
مناقشة هذا المقال