متابعة اتيگ ميديا.
لا حديث خلال هذه الايام بتيزنيت الا عن ملف الباعة الجائلين ومشكل عدم استفاذهم من المحلات التجارية التي وقع العربي اقشوس كطرف في ” مشروع اتفاق ” ضل حبيس الرفوف منذ 2016 إلى حدود كتابة هذه الأسطر ، دون أن تبادر السلطات بقبول ولا رفض لسبب يجعلها أطراف العقد،مما أثر سلبا على الباعة ويبقى حالهم عالقا خاصة وا أن مقترح السلطات المنتخبة والمعينة شابته مجموعة من الاختلالات أهمها تقليص عدد المستفيدين من ما يناهز 200 بائع إلى 38 شخص .
وفي هذا السباق قال العربي اقشوش أن السبب الحقيقي هو تماطل الوكالة الحضرية وتقاعسها تجاه هذا الملف الاقتصادي والاجتماعي في شخص مديرة الوكالة ،التي لم تكلف نفسها حتى بزيارة تفقدية المدينة منذ ما يزيد عن عام .
واضاف المتحدث نفسه ، أن عامل صاحب الجلالة على اقليم تيزنيت وباشا المدينة و عدد من المنتخبين بينهم رئيس المجلس الإقليمي لتيزنيت السيد عبد الله غازي ، ونائب رئيس جماعة تيزنيت محمد الشيخ بلا متحمسون لحلحلة هذا المشكل بصفة نهائية ، الا أن السيدة المديرة تتجاهل الملف بشكل غير مفهوم
مناقشة هذا المقال