جماعة أيت أحمد: إختفاء الطفل عمران أمزيل يثير اهتمام مكونات المجتمع المدني والسلطات المحلية والأمنية بالاقليم .
فاعل جمعوي
لقي حادث إختفاء الطفل عمران أمزيل المنحدر من دوار أنلا بجماعة أيت أحمد ( هنا نسطر على جاعمة أيت أحمد بخط غليض) إهتمام بالغ من طرف كل مكونات المجتمع المدني والسلطات المحلية التي باشرت تحرياتها لفك خيوط لغز الإختفاء والى حدود اللحظة مازال الغموض يحوم حول مصير عمران الدي تاه بعد خروجه من المنزل في غفلة من أهله مند زوال يوم الأربعاء الماضي ، خاصة وأنه من دوي الإحتياجات الخاصة ويعاني من طيف التوحد مما يصعب عودته الى حضن والديه من دون مساعدة . هدا الحادث المؤلم طبعا وكما قلنا إستأثر بإهتمام واسع لدى الرأي العام وانتشر خبر إختفاء الطفل المسكين على نطاق واسع عبر مختلف تلوينات الصحافة ووسائل التواصل الإجتماعي ، وخرج الأهالي للبحث رفقة السلطات في مختلف المداشر المجاورة و الكهوف والجبال والفجج العميقة لعل وعساهم أن يقتفوا أثاره في أي مكان وتمت الاستعاعنة في عمليات البحث بالكلاب المدربة وبالتقنيات الحديثة كالكمرات من نوع درون ، و للأسف الشديد لا جديد يدكر في القضية وكأن الأرض ابتلعته . لكن بالمقابل لم نشاهد أي تحرك من طرف رئاسة الجماعة بأيت أحمد تعبر من خلاله عن تعاطفها أو مساعدة بسيطة في البحث عن المختفي أو حتى بلاغ تضامني يشفع لها في مواساة عائلة أمزيل المكلومة في هده اللحظات العصيبة . وضل السيد الكزار ونوابه يشاهدون الاخبار عن بعد مكتفين ب vu دون أي ردة فعل تدكر وكأن الحادث لا يعنيهم ولا يقع فوق المجال الترابي للجماعة المسلوبة .